مخاوي الليل 2009 King
مشآركـ ـآتـي : 587 وين ساكن : k.s.a نشاط العضو : مساحه خاصه : فقدتك يا اعز الناس فقدت الحب والطيبة.. وانا من لي في هالدنيا سواك ان طالت الغيبة ..
رحت ومن بقى وياي يحس بضحكتي وبكاي..
وحتى الجرح في بعدك يغزيني وأهليبه
تصدق قد من حنيت اشوفك في زوايا البيت
واسولف معك عن حزني واحس ان انت تدري
شسوي بالالم والاه ولكن البقى لله
يصبرني على بعادك وذا حضني وراضيبه .. sms :
غبت عنـــي ...!!
وغـابتـ افراحــي معاكـــ
ليشــ غبتــ .؟!!
وليشـ ماعدنا حبايبــ
السٌّمعَة : 2 نقاط : 1591 تاريخ التسجيل : 08/07/2008
| موضوع: وإذا أحبك الله !!!..لا يعذبك الله أبدا الخميس سبتمبر 02, 2010 9:51 pm | |
|
بسم الله الرحمن الرحيم ..
وإذا أحبك الله !!!!!!! .....لا يعذبك الله أبدا
حديث شريف (يحشرقوم من أمتي يوم القيامه على منابر من نور يمرون على الصراط كالبرق الخاطف نورهم تشخص منه الابصار لاهم بالأنبياء ولاهم بصديقين ولاشهداء.إنهم قوم تقضى على أيديهم حوائج الناس.)
إن الله تعالى يحب من عباده من هو أنفع للناس فكلما زاد النفع زاد حب الله له
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه: " أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله؟
وأي الأعمال أحب إلى الله؟
فقال رسول الله:
أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس ،
وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ،
أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا ،
أو تطرد عنه جوعا ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد ( يعني مسجد المدينة) شهرا ،
ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ،
ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام، وإن سوء الخلق يفسد العمل، كما يفسد الخل العسل " .
إن لله عبــــــاداً فطنـــا ********** طلقوا الدنيا وخافـوا الفتنا
نظروا فيها فلما علموا ********** أنها ليست لحيى وطنــــا
جعلوها لجة واتخــذوا ********** صالح الأعمال فيها سفنا
وهذا رجل من هؤلاء ، يسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أحب الأعمال إلى الله تعالى ليفعلها ،
ويسأله عن أحب الناس إلى الله تعالى عسى أن يكون منهم ،
فيجيبه النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث العظيم الجامع لأنواع الخير وخصال البر ،
وفي السؤال وجوابه دليل على محبة الله تعالى لأهل الخير من عباده ،
كما قال الله تعالى إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) [البقرة : 222] .
وكما قال تعالى: ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ) [آل عمران : 146] .
والنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث يبين أن أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ،
ومعنى ذلك أن الناس يتفاوتون في محبة الله عز وجل لهم ،
وأن أحبهم إليه سبحانه أنفعهم للناس، فكلما كثر نفع العبد لإخوانه المسلمين كلما ازدادت محبة الله تبارك وتعالى له ،
وكلما نقصت منفعة العبد لإخوانه المسلمين كلما نقصت محبة الله عز وجل له، والنفع المذكور في قوله عليه الصلاة والسلام:
" أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس "
لا يقتصر على النفع المادي فقط، ولكنه يمتد ليشمل النفع بالعلم، والنفع بالرأي ،
والنفع بالنصيحة ،
والنفع بالمشورة ،
والنفع بالجاه ،
والنفع بالسلطان ،
ونحو ذلك ، فكل ما استطعت أن تنفع به إخوانك المسلمين فنفعتهم به ،
فأنت داخل في اللذين يحبهم الله تعالى " أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس " .
ولما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم السائل بمن يحبهم الله من عباده، فقال : " أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس "
أشار إلى منزلة عظيمة جدا، ودرجة عالية رفيعة ،
ذلك أن محبة الله للعبد شيء عظيم، فإن الله إذا أحب عبدا أحبه أهل السماء والأرض، وإن الله إذا أحب عبدا لا يعذبه ،
كما في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم :
" إن الله تعالى إذا أحب عبدا نادى جبريل فقال :
يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل ،
فينادي جبريل في أهل السماء :
إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض " .
وقال صلى الله عليه وسلم : " والله لا يلقى الله حبيبه في النار " ، ولذلك لما قالت اليهود والنصارى : نحن أبناء الله وأحباؤه، أمر الله تعالى النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول لهم : ( قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ ِ ) [المائدة : 18].
فلو كنتم أحبابه ما عذبكم، لأن الحبيب لا يعذب حبيبه. فقرّ عينا أيها المسلم الذي يجتهد في نفع الناس، فإنك إذا نفعت الناس أحبك الله ،
وإذا أحبك الله أحبك أهل السماء ووضع لك القبول في الأرض ، وإذا أحبك الله لا يعذبك الله أبدا.
ثم بعد ذلك أرشد النبي صلى الله عليه وسلم السائل إلى أحب الأعمال إلى الله عز وجل ،
فقال عليه الصلاة والسلام:
" وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم " وهذا يختلف باختلاف الأحوال والأفراد ،
فقد يتحقق السرور في قلب المسلم بسؤال أخيه عنه ، وقد يتحقق بزيارة أخيه له، وقد يتحقق بهدية أخيه له، وقد يتحقق بأي شيء سوى ذلك ،
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول :
" أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم". | |
|
شمس الوداع VIP
مشآركـ ـآتـي : 1468 وين ساكن : بالجنه ان شاء الله عملك او هوايتك : الحمد لله على كل حال حالتك النفسيه : ناآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآيس نشاط العضو : مساحه خاصه : كم هو ممتع الآحسآس
الذي آشعر فيه حين (آتمنى من آلآمنيآت) لكن آيقن آنهآ
(.. سرآب في سرآب...!!
هنآ آكتب بقلمك ع الامنيآت وجنون آحسآسك..!
sms : دايمآآآآآآآآآآآآآآتوكل على الله السٌّمعَة : 11 نقاط : 1613 تاريخ التسجيل : 21/04/2009
| موضوع: رد: وإذا أحبك الله !!!..لا يعذبك الله أبدا السبت سبتمبر 04, 2010 11:24 am | |
| بجد طرحك رائع يسلموووو الانامل خوخو | |
|