sara Queen
مشآركـ ـآتـي : 6994 وين ساكن : القصيم عملك او هوايتك : الابحار بمنتدى مملكة قصيميه حالتك النفسيه : الحمدلله والشكر نشاط العضو : مساحه خاصه : انـا وااارثهـ مـن ((أبويـ ))
النفس الابيه...
والوفااا مـن طـبـ ع ـي وطـبع نااسي..
مادخلت النت ادور للـ ح ـميهـ ....او ادور من يحن ومن يواسي .. وما ادور لاحبيب ولاخويهـــ....الشرف ستري وثوبي مع لباسيــ ..
السٌّمعَة : 28 نقاط : 8962 تاريخ التسجيل : 24/03/2007
| موضوع: سرقة « تيس مندي» من التنور والعظام تقود لكشف السارق! السبت أغسطس 13, 2011 9:33 pm | |
| سرقة « تيس مندي» من التنور والعظام تقود لكشف السارق!نشرت بتاريخ - السبت,13 اغسطس , 2011 -02:47 ربما اعتدنا سماع تعرض شخص ما لسرقة مجوهراته أو أمواله أو بعض الأشياء الثمينة التي لديه، لكن إحدى القرى الشرقية في الاحساء شهدت حادثة سرقة فريدة من نوعها، حيث تعرض مواطن كان يقوم بإعداد وجبة عشاء في تنور مزرعته، لسرقة تلك الوجبة والمكونة من تيس ورز مندي من داخل التنور!. وسرد المواطن ل(الرياض) قصة التيس والرز المسروقان، حيث قال: إن مزرعته تعرضت قبل أيام لسرقة جزء كبير من محتوياتها والتخريب لما تبقى منها، ولم يمضي سوى أسبوع على تلك السرقة حتى اصطحب أسرته إلى المزرعة لتناول وجبة عشاء سيعدها بنفسه، فقام بتجهيز وجبة مندي تيس مع الرز للعائلة، فقام بإنزالها في التنور الذي يقع في طرف المزرعة بعيداً عن المجلس، وأمضى المواطن ما تبقى من الوقت برفقة عائلته داخل مجلس المزرعة في انتظار نضج التيس، وعندما حان وقت إخراج وجبة العشاء اتجه صوب التنور ليصدم برؤية التنور خاليا تماماً من التيس والرز! ووسط حالة من الذهول «والخجل من أفراد عائلته الذين كانوا ينتظرون وجبة العشاء» استشاط غضباً من هذا الفعل، وأصر على البحث عن السارق بأي وسيلة، فما كان منه إلا أن جاء في صبيحة اليوم التالي يجوب طرقات المزارع التي حوله، ولم يرى ما يلفت انتباهه سوى بقايا عظام طرية ومعها شيئاً من بقايا وجبة مندي رمي بها أمام بوابة مزرعة قريبة منه، فأدخل ذلك في نفسه الشك، فأسرع إلى عمدة القرية يخبره بالحادثة مهدداً بالشكوى لدى الشرطة إن لم يتدخل لحل المشكلة مع جاره في المزرعة لإقدامه على سرقته، فما كان من العمدة إلا أن نقل هذا التهديد للسارق الذي اعترف فوراً بما أقدم عليه من سرقة الوجبة وكذلك السرقة التي قبلها، فأجبره العمدة على تعويض جاره بكلتا السرقتين تحاشياً من اقتياده إلى الشرطة. | |
|