sara Queen
مشآركـ ـآتـي : 6994 وين ساكن : القصيم عملك او هوايتك : الابحار بمنتدى مملكة قصيميه حالتك النفسيه : الحمدلله والشكر نشاط العضو : مساحه خاصه : انـا وااارثهـ مـن ((أبويـ ))
النفس الابيه...
والوفااا مـن طـبـ ع ـي وطـبع نااسي..
مادخلت النت ادور للـ ح ـميهـ ....او ادور من يحن ومن يواسي .. وما ادور لاحبيب ولاخويهـــ....الشرف ستري وثوبي مع لباسيــ ..
السٌّمعَة : 28 نقاط : 8962 تاريخ التسجيل : 24/03/2007
| موضوع: أختان في مقتبل العمر تتعرضان للاغتصاب من قبل ذئب بشري في ريف الأربعاء يناير 09, 2008 2:40 am | |
| ولاء " في الثامنة عشر و " دعاء " في العشرين يمتلكان من الجمال والصبا ما تحلم فيه أي فتاة في مقتبل العمر ولكن عمرهما العقلي لا يتجاوز الخامسة من العمر فلديهما تخلف عقلي .
توفي عنهما الأم والأب اللذين قاما بحمايتهما حتى هذا العمر , وبعد وفاتهما بقيتا وحيدتين عرضةًًًً للذئاب كلاب الشوارع التي لا ترحم تخلفهما وحاجتهما للرعاية الخاصة ، فأقدم ذئب من ذئاب القرية على اغتصابهما لينكشف ذلك الأمر بحملهما .
المجرم مجهول لأن " محاكمتهما العقلية ضعيفة " ..
وقد تمت ولادة " دعاء " في أحد المشافي في مدينة حلب والثانية تنتظر مولوداً في الأيام القادمة .
وكانت الشرطة ومختار القرية التي يقطنان بها قد أحضروهما, وتم تسليمهما إلى مركز الإيواء بحلب وذلك للمحافظة على حياتهما وعلى حياة الطفلين .
وفي استفسار من مديرة الدار السيدة الفاضلة (أ-ع) أخبرتنا عن محاولتها بكل الوسائل أخذ اعتراف بمن اغتصبهما ،لكن دون جدوى فمحاكمتهما العقلية ضعيفة ونتيجة لذلك لم يُعرف الفاعل حتى الآن .
و أضافت السيدة (أ-ع) أن " دعاء لم تستوعب حتى الآن أن المولود هو طفلها ويجب عليها أن تمارس أمومتها وتقوم بإرضاعه أو الغيار له لذلك تولى هذا الموضوع المشرفات اللواتي يقمن برعايته ومساعدتها على إرضاعه رضاعة طبيعية ".
لا توجد مؤسسات أهلية أو حكومية قادرة على رعاية المتخلفين عقلياً ..
وفي سؤال لمديرة المركز عن مصير الطفل , وخاصة أن أمه متخلفة عقلياً , أجابت " أنا لا أحرم أماً من طفلها فانا على استعداد أن أساعدها مدى العمر ليبقى بجانبها , وأنا لا أحرمها منه مهما كان فأنا أم وأقدر شعور الأمومة " .
وعن مصير الأم و الطفل من الناحية القانونية , قال المحامي " أحمد منجونة " : " بشكل عام لا توجد مؤسسات أهلية أو حكومية قادرة على رعاية المتخلفين عقلياً إنما يقتصر دور المؤسسات المختصة في هذا المجال على دور الإيواء فقط وأحيانا لا يتم إيداع المتخلفين عقلياً إلا بموجب ضبط من قبل عناصر الأمن مما يجعلهم عرضة لذئاب المجتمع الذي يحتضنهم " .
وأشار " منجونة " إلى أنه في حالتي " دعاء وولاء " إلى أن المادة 494 من قانون العقوبات تنص على " أن من استفاد من علة امرء من جسده أو نفسه فارتكب به فعلاً منافياً للحشمة يعاقب بالأشغال الشاقة مدة خمسة عشر عاماً " أما المادة 501 من قانون العقوبات " تعاقب بالسجن مدة 15 إلى 21عاماً للذي يرتكب جرم الخطف أو الإغتصاب عن قصد "
" يجب التشديد في تنفيذ العقوبات المنصوص عليها في القانون "
ولفت " منجونة " إلى " أنه في الآونة الأخيرة بتنا نسمع عن حالات اعتداء كثيرة مترافقة بإستغلال كافة أنواع العنف الذي قد يرافق بإيذاء قصد ارتكاب الرذيلة أو الحض على ارتكابها لذلك كان من المفروض أن تكون هناك رعاية خاصة لمكافحة الفاعلين وأن يعاقبوا بأشد العقوبات المنصوص عنها بالقانون " .
وأكد على وجوب أن " تكلف الجهات المعنية وخاصة عناصر الأمن والنيابة العامة وقاضي التحقيق في البحث عن ملابسات مرتكبي هذه الجرائم والإمساك بهم " .
وعن عائدية الوصاية على الأطفال قال " منجونة " : " إن الوصاية تعود للقاضي الشرعي الذي يعين أحد الجهات المسؤولة عن الأطفال ( كدور الإيواء – كفالة الطفولة ) فهذه الجهة التابعة للدولة تكون مسؤولة عن هذا الطفل بشكل قانوني " .
ويبقى السؤال الأهم : ما هو مصير الأطفال ؟ السيدة " ميرفت زيوار " مديرة مركز الأحداث في مدينة حلب , قالت" منذ سنوات مرت بنا حالات مشابهة وقد طلب الأهل من الطبيب في أثناء الولادة استئصال الرحم إلا أن الطبيب رفض ذلك قائلاً لايمكن لإنسان حرمان أم من أمومتها " .
وهنا يلح السؤال حول الحق بإيقاف الإنجاب لإمرأة مختلة عقلياً كحل أم يكون فصل الأم عن ولدها كحل بديل.
يجيب على هذا السؤال الدكتور " مُطاع بركات " (مدرس في قسم الصحة النفسية في كلية التربية بجامعة دمشق ) والذي أجاب : " لابد من دراسة الملف من كافة الجوانب (المجتمع – البيئة المحيطة المؤسسات المسؤولة ) " .
وأضاف الدكتور " بركات " : " إن أولوية التفكير في هذا الموضوع تعطى للطفل الموجود واقعاً من خلال تأهيل الطفل ورعايته مع أمه الغير قادرة على توفير حاجاته ومتطلبات نموه اجتماعياً ونفسياً وفكريا وذلك من خلال دعم المؤسسات المختصة التي تؤهل الأم والطفل معاً من خلال وجود أخصائيين اجتماعياً ونفسياً وطبياًومن خلال رعاية الطفل يتم تأهيل الأم لحماية نفسها من مشكلة مماثلة في المرات القادمة " .
وأكد الدكتور " بركات " على " ضرورة بقاء الطفل مع أمه ضمن مؤسسات مختصة ولايحق لأي انسان إجراء جراحة لمثل هذه الحالات تحت أي ذريعة ومهما كانت المبررات " . حسبي الله وهو نعم الوكيل | |
|
شمس الوداع VIP
مشآركـ ـآتـي : 1468 وين ساكن : بالجنه ان شاء الله عملك او هوايتك : الحمد لله على كل حال حالتك النفسيه : ناآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآيس نشاط العضو : مساحه خاصه : كم هو ممتع الآحسآس
الذي آشعر فيه حين (آتمنى من آلآمنيآت) لكن آيقن آنهآ
(.. سرآب في سرآب...!!
هنآ آكتب بقلمك ع الامنيآت وجنون آحسآسك..!
sms : دايمآآآآآآآآآآآآآآتوكل على الله السٌّمعَة : 11 نقاط : 1613 تاريخ التسجيل : 21/04/2009
| موضوع: رد: أختان في مقتبل العمر تتعرضان للاغتصاب من قبل ذئب بشري في ريف الثلاثاء سبتمبر 28, 2010 10:39 am | |
| الشكو لله حسبى الله ونعم الوكيل | |
|