مخاوي الليل 2009 King
مشآركـ ـآتـي : 587 وين ساكن : k.s.a نشاط العضو : مساحه خاصه : فقدتك يا اعز الناس فقدت الحب والطيبة.. وانا من لي في هالدنيا سواك ان طالت الغيبة ..
رحت ومن بقى وياي يحس بضحكتي وبكاي..
وحتى الجرح في بعدك يغزيني وأهليبه
تصدق قد من حنيت اشوفك في زوايا البيت
واسولف معك عن حزني واحس ان انت تدري
شسوي بالالم والاه ولكن البقى لله
يصبرني على بعادك وذا حضني وراضيبه .. sms :
غبت عنـــي ...!!
وغـابتـ افراحــي معاكـــ
ليشــ غبتــ .؟!!
وليشـ ماعدنا حبايبــ
السٌّمعَة : 2 نقاط : 1591 تاريخ التسجيل : 08/07/2008
| موضوع: تساؤلات مشروعة لشيعة الخليج ! الخميس فبراير 18, 2010 11:56 pm | |
|
--------------------------------------------------------------------------------
تساؤلات مشروعة لشيعة الخليج ! هل يوجد حقاً شيعي وطني ؟!
هذا السؤال تردد بقوة بين أوساط المحللين والمراقبين للأحداث الجارية في العالم الإسلامي عموماً ، والعربي خصوصاً ، بعد التحرشات و المظاهرات والإحتكاكات التي قام بها الشيعة في الحرم المدني ، ثم المنطقة الشرقية بالمملكة السعودية ، في أتون الأحداث الملتهبة والمتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط ، بعد معركة غزة ، وما تلاها من عودة التيار اليميني الراديكالي في إسرائيل ، لسدة الحكم ، ثم التفجير الغامض الذي وقع في حي الحسين بالقاهرة، متزامناً مع هذه التحركات الشيعية بالسعودية ، ومن قبل التصريحات التهديدية ضد دولة البحرين ، والمشاكل التي لا تنتهي مع الإمارات على الجزر .
هذا السؤال يثور الآن ويتردد بقوة ، هل فعلا الشيعي الرافضي يؤثر مصلحة بلاده، ويعمل من أجلها ، ويسعى لرفعتها، ودفع الأذى والتهديدات والمخاطر المحيطة بها ؟
وأين يقع موضع الشيعي في منظومة المواطنة بمعناها السوي الصحيح الذي يتماشى مع ثوابت الدين وأصوله ، وليس المواطنة بمعناها المستورد والقومي والعنصري الذي يحمل في طياته الكثير من عوامل هدم الدين ؟
ولماذا يصر الشيعة الروافض على إعلان تبعيتهم وولائهم المطلق والدائم للدولة الصفوية المعاصرة والمسماة إيران ؟
وماذا هذا الإيثار الكبير لمصالح إيران وطموحاتها التوسعية في المنطقة ، حتى غدا العالم الإسلامي العربي الآن يحيا بين طموحات جامحة من إسرائيل الكبرى ، وإيران الكبرى ، وأصبحت الأقليات الشيعية الرافضية في المنطقة بمثابة قنبلة موقوتة يتحكم في توقيت انفجارها سدنة قم ؟
أيرضى الشيعة في البلاد العربية أن يكونوا ألعوبة ودمي في يد ساسة ووكلاء الخوميني وأتباعه ، يحركوها كيف ما شاءوا ، تارة بالثورة ، وتارة بالشغب ، وتارة بالسب والشتم والجهر بالسوء ، وتارة بالقتل والسفك ، ثم لماذا دائماً يراهن الشيعة في البلاد العربية على المواقف الإيرانية ، ويتبنوا وجهة نظرها مهما كانت العواقب ، ومهما تعارضت مع المصالح الوطنية والإسلامية ؟
ثم نقول للشيعة لماذا هذا التفكير المريب بمنطق الأقلية المضطهدة التي يجب أن تنغلق على نفسها وتتكور تكور الحية استعداداً للدفاع عن نفسها ، فيختار الشيعة أن يسكنوا في أحياء خاصة بهم ، منغلقة عليهم ، لا يجاورهم فيها أحد غيرهم ، وهكذا في أسواقهم ومتاجرهم وصناعاتهم ؟
ولماذا لا يرسل الشيعة الروافض في البلاد العربية بإشارات مطمئنة للبلاد الذين يعيشون تحت مظلتها ، والشعوب الذين ينتمون إليها ، أنهم من أهل هذه البلاد ، ومن أبنائها المخلصين ، وأن سائر أبناء البلاد إخوانهم وأحبابهم ، خاصة والشكوك كل يوم تتزايد وتقوى ضد نوايا الأقليات الشيعية في البلاد الإسلامية عامة ، وفي منطقة الخليج على وجه الخصوص ، في ظل تسارع الخطط الإيرانية في المنطقة ، والتحريك المتصاعد لشيعة البحرين والكويت وأخيراً السعودية .
ربما يجادل الشيعة في بلادنا بالمقولة القديمة والتي تلقفوها من إمامهم الراحل بأنهم محرومون ومضطهدون ، ومضيق عليهم في الوظائف العامة والمدارس والجامعات ، ولا يستطيعون أن يمارسوا شعائرهم التعبدية الخاصة بهم ، إلى آخر هذه المظالم بزعمهم ، والتي يعتبروها سبباً كافياً للثورة والانتفاضة ، ضد حكومات بلادهم ، والاستقواء بالخارج ، سواء كان الخارج إيرانياً أو غربياً ، واستعداء منظمات حقوق الإنسان المتربصة بالعالم الإسلامي ، والتي تختلق له الذرائع والأكاذيب من أجل التدخل في شئون البلاد الإسلامية ، ونزع سيادتها الوطنية على رعاياها .
ونحن نقول للشيعة في بلادنا والذين ملئوا الدنيا صياحاً وضجيجاَ وعويلاً ولطماً على حقوقهم المهدورة ، هل برهن يوماً شيعي واحد في البلاد الإسلامية أنه مواطن صالح يعمل لمصلحة بلده ودينه وأمته ؟!
وكيف يتم التعامل معه وهو يعتبر التقية دينه كله ، وكيف يتحاور مع الشيعة وتلبى رغباتهم ، وهم لا يلتزمون قولاً ، ولا يثبتون على رأى ، حتى أصبح من العسير فهم الشيعة ومعرفة متطلباتهم ، في ظل مواقفهم المتناقضة التي لا تثبت على اتجاه ؟
ففي السعودية مثلاً يخرج علينا المرجع الشيعي حسن الصفار بكلام معسول عن الوطنية والولاء و صالح البلاد والوحدة والإخاء ، ثم هو نفسه بعد ذلك يحرك أتباعه في المدينة ثم المنطقة الشرقية للتظاهر والشغب والاشتباك مع قوى الأمن ورجال الحسبة ، ويهدد ويتوعد بمزيد من الثورة والقلاقل إذا لم يتم الإفراج عن الموقوفين في هذه الأحداث ، فالشيعة أقوالهم في واد ، وأفعالهم في واد آخر ، يأتون الشيء وضده في نفس الوقت ..
فأحمدي نجاد ينادي بإبادة دولة إسرائيل من الوجود ، ونائبه ووزير سياحته يمدحهم ، وإيران تلعن أمريكا والغرب ليل نهار ، ثم تتعاون معهم في حرب أفغانستان والعراق ..
حسن نصر الله يهدد إسرائيل ويتوعدها بالويل والثبور أثناء حرب غزة ، ثم لا يقذف حتى قطعة حجر عليها ليخفف الضغط على مجاهدي غزة ، وهكذا من المواقف الكثيرة التي تتشابك فيها الأقوال مع الأفعال .
وذاكرة التاريخ زاخرة بأمثال هذه المواقف المتناقضة من الشيعة ، الذين سيطر على عقولهم على مر التاريخ الفكر الانعزالي ، والشعور بالظلم والاضطهاد ، حتى أصبحت الفكرة السوداوية من أدبيات وتراث الفكر الشيعي على مر العصور، وأصبحت العقد تحكم حياة الشيعة الرافضة ، مثل عقدة الشهيد ، والشعور بالاضطهاد والظلم ، وكذلك الشعور بالذنب ، والرغبة العارمة في الانتقام ، ويلعب على أوتارها الوكلاء والمرجعيات وسدنة الحوزات في قم وكربلاء وتبريز وجبل عامل وغيرهم ، ممن حافظ على مكانته ومنافعه من أمثال هذا العبث بأدمغة البسطاء ..
حتى رأينا الشيعة في الدولة الإسلامية على مر العصور يقفون في الزاوية الخطأ ، ودائما هم في صف كل عدو ومتربص بالأمة ..
رأيناهم دائماً طابوراً خامساً يعمل لجهات خارجية تتربص بالأمة، ولسنا في حاجة لسوق أمثلة تاريخية على ذلك ، لكثرتها ومرارتها في النفس ، ولشدة أثرها وجرمها بحق الأمة الإسلامية ، كما أننا لسنا في حاجة لاستدعاء التاريخ ـ على الرغم من أهميته القصوى ـ للبحث عن الطريقة المثلى للتعامل مع أمثال هذه المواقف الغريبة والمريبة والمتناقضة من الشيعة في بلاد الإسلام ، لأننا عندها سنجد منها مواقف في غاية القوة والحسم..
فنجد مثلاً أن أمير إفريقية المعز بن باديس قد أمر بقتل الشيعة في بلاده سنة 407هجرية بعد أن ثبت تورطهم في العمل على إسقاط دولته لصالح الدولة الفاطمية الشيعية بمصر..
ونجد السلطان العثماني سليم الأول قد أمر بقتل كل الشيعة في شرق الأناضول عندما علم بأنهم يتجسسون لصالح الدولة الصفوية سنة 920 هجرية ، وبدأوا في إثارة القلاقل في شرق الأناضول ..
ونجد السلطان الهندي عالمكير يحرم على الشيعة الانضمام للجيش بعد خيانتهم له في قتاله ضد الراجبوت سنة 1035 هجرية ..
ونجد غيرها من الأمثلة التاريخية التي كانت الشدة فيها العنوان الأمثل لحل القلاقل والتوترات التي يتسبب فيها الشيعة داخل الدولة الإسلامية .
هذه التساؤلات التي أحسب أنها تساؤلات مشروعة نضعها أمام الشيعة في بلادنا لنتعرف على رأيهم وموقفهم الصريح منها بعيداً عن التقية والزوغان ، وهي ليست أسئلة للإحراج أو إعلاء الحجة ، بل هي أسئلة ناصح أمين يريد السلامة ووحدة الصف أمام العدو المتربص بالأمة والذي يجد من الشيعة دائماً خير معين ونصير ..
ويحضرني في نهاية الكلام الخطبة النارية التي ألقاها المرجع الشيعي السعودي نمر النمر في جموع الشيعة بالمنطقة الشرقية منذ عدة شهور، والذي أعلن فيها عن تأييده التام والمطلق لإيران ، وأعلن عن استعداده بذل المال والنفس من أجلها ، وتحمل ثمن ذلك ، وهو بذلك يقول لبني طائفته : موتوا لتحيا إيران ، ونحن نقول لهم عودوا لرشدكم قبل فوات الأوان. | |
|
برنس حايل ¯−ـ‗في بداية رحلته‗ـ−¯
مشآركـ ـآتـي : 5 وين ساكن : مدرس بالرس علم بلدك : نشاط العضو : مساحه خاصه : عبر عن شعورك بكلماتك المختاره sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">$post[field5]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> السٌّمعَة : 0 نقاط : 7 تاريخ التسجيل : 12/02/2010
| موضوع: رد: تساؤلات مشروعة لشيعة الخليج ! الجمعة فبراير 19, 2010 10:54 pm | |
| اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرج المسلمين من بينهم سالمين | |
|
sara Queen
مشآركـ ـآتـي : 6994 وين ساكن : القصيم عملك او هوايتك : الابحار بمنتدى مملكة قصيميه حالتك النفسيه : الحمدلله والشكر نشاط العضو : مساحه خاصه : انـا وااارثهـ مـن ((أبويـ ))
النفس الابيه...
والوفااا مـن طـبـ ع ـي وطـبع نااسي..
مادخلت النت ادور للـ ح ـميهـ ....او ادور من يحن ومن يواسي .. وما ادور لاحبيب ولاخويهـــ....الشرف ستري وثوبي مع لباسيــ ..
السٌّمعَة : 28 نقاط : 8962 تاريخ التسجيل : 24/03/2007
| موضوع: رد: تساؤلات مشروعة لشيعة الخليج ! الخميس مارس 11, 2010 9:30 pm | |
| جزاك الله كل خير ياخوي والله يكفينا شرهم وكل مسلم يارب | |
|