* شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه ، لا خروج من الجنّة ولا خلاص من النار للأبد ،
لذلك كان من قمة الغباء والغبن أن نخسر الجنّة لأجل حياة ليست بالحياة ،
لأجل دنيا ستنقضي لا محالة ، و بعدها الحياة الحقيقية اللامنتهية ،
حتى النوم الذي هو نصف موت لا وجود له لن ينام أهل النار لأن عذابهم متواصل ،
ولن ينام أهل الجنّة لأنهم في راحة لا يحتاجون معها للنوم ،
بمعنى أنه إضافة للخلود الأبدي - لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطلاقًا ،
ولن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطلاقًا ، كل شيء مستمر ،
فكّر دائمًا بخُلود الآخرة ، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة لا تساوي عند الله
جناح بعوضة .حياة. قال الله عنها : ( كأن لم يلبثوا إلا ساعة )
- دُنيا زائله لا محالة .
. . . منقول . . .
الخميس أبريل 24, 2014 11:11 pm من طرف sara